Fascination About تكنولوجيا وتأثيرها على الصحة
Fascination About تكنولوجيا وتأثيرها على الصحة
Blog Article
قد تظنّ أنّ الأشخاص الذين يبدؤون باكرًا في استعمال الأجهزة الذكية سيتميّزون بتحكّمٍ كبيرٍ وسيطرةٍ على حياتهم، لكن الدراسة أظهرت أنّ المشكلة لم تكن هنا.
الفجوة بين المجتمع وما وصلت إليه الحضارة العالمية: فالإنسان في حال تمسك بعادات بالية بلا مبرر أو سبب منطقي لهذا، فإن هذا التمسك اللاعقلاني سيكون سببًا لرفضه كل التحديثات التي يجريها العلم أو التي تطرأ على الساحات الدينية والعلمية والنفسية والاجتماعية وغيرها؛ فيبقى دائمًا في آخر الركب حبيس الأفكار القديمة التي ورثها عن أجداده.
علاوة على ذلك، ساعدت التكنولوجيا الحديثة في تحسينِ الخدمات الحكومية والإدارية وتبسيط الإجراءات البيروقراطية. فالتطبيقات والمنصّات الإلكترونية مكَّنت المواطنين من إنجازِ معاملاتهم والحصول على الخدمات الحكومية بسرعةٍ وكفاءة أكبر، وهو ما وفّر الوقت والجهد عليهم.
الأطفال في الدول الطرفية لديهم وصول يومي ضئيل أو معدوم إلى أجهزة الكمبيوتر والإنترنت، بينما يتعرض الأطفال في الدول الأساسية باستمرار لهذه التكنولوجيا. هذا مثال على:
في إفريقيا يقفز الزوجان فوق مكنسة خشبية كدليل لبدء حياة جديدة.
كما أتاحت التقنيات الرقميّة إمكانيةَ الوصول إلى المواد التعليمية والمصادر المعرفية عن بُعد، ما وفر فرصاً للتعلّم المستمر والتنمية الذاتية. وبالإضافة إلى ذلك، ساعدت منصّات التعليم الإلكتروني على تمكين الأفراد من اكتسابِ المهارات المطلوبة في سوق العمل المتغيّر.
المستخلص: في ظل التطور التكنولوجي الكبير وظهور العولمة زادت المنافسة العالمية ,حيث أصبحت فيها المنافسة تمارس ضغطها على جميع القطاعات. وفي ظل هذا المحيط لابد من الشركات إن تعتمد على الوسائل التي تحافظ فيها على وضعها التنافسي من خلال الحصول على معلومات عن المنافسين تساعدها على رسم إستراتيجيتها التي تحقق لها قدرة تنافسية سواء عن طريق التميز أو تخفيض تكاليف منتجاتها ومن هذه الوسائل الذكاء التنافسي والهندسة العكسية التي تساعد على اكتساب معلومات عن المنافسين وتحليلها ووضعها إمام متخذ القرار ومن هذا المنطلق تكونت فكرة البحث في بيان دور الذكاء التنافسي والهندسة العكسية في تحقيق الميزة التنافسية لذا جاءت مشكلة البحث في تساؤلات عدة: * ما هو الذكاء التنافسي وكيف يؤثر في الميزة التنافسية؟ * كيف تساعد الهندسة العكسية الذكاء التنافسي على تحقيق ميزة تنافسية؟ يهدف البحث إلى بيان المرتكزات المعرفية للذكاء التنافسي والهندسة العكسية ودورها في تحقيق الميزة التنافسية من خلال تحقيق إستراتيجية الشركة وهي التكلفة الأقل أو التميز.
وهو تغير إلى الأمام وإلى الأفضل. وهو بهدف إلى تحقيق أغراض مخطط لها تخطيطًا علميًا، قائمًا على الدراسة الموضوعية، والبحث العلمي. ومن أمثلته تقدّم وارتقاء العلوم والمعارف والتكنولوجيا. فمما لا شك فيه أن العلم في تقدم وكل يوم تثبت البحـوث والتجارب المزيد من ارتقائه وتقدمه.
فالسيارة مثلا أحدثت اتصالا للبيئات المعزولة، ووسّعت دائرة العلاقات نتيجة كثرة التنقل راجع هنا من مكان إلى آخر، واتسعت المدن، وارتفع مستوى المعيشة لبعض الناس. وكان لكل ذلك أثره رد فعل في بناء العلاقات الاجتماعية ووظائفها.
الذكاء الاصطناعي: تأثيرات تزايد دور التقنيات الذكية في الحياة اليومية للبشر
وعلى الصعيد العالمي، غالباً ما تكون البلدان ذات أعلى معدلات الخصوبة هي الأقل قدرة على استيعاب وتلبية احتياجات السكان المتزايدين. يعد تنظيم الأسرة خطوة كبيرة في ضمان عدم إثقال كاهل الأسر بأطفال أكثر مما تستطيع رعايتهم.
العملية التي تزيد من مقدار التخصص وتمايز البنية في المجتمعات
هذا التحول نفسه نحو كيانات الشركات الصناعية غيّر أيضًا الطريقة التي ننظر بها إلى المشاركة الحكومية في القطاع الخاص، وخلق الاقتصاد العالمي، وقدم منصات سياسية جديدة، بل وحفز ديانات جديدة وأشكال جديدة من العبادة الدينية مثل السيانتولوجيا. كما أنها أثرت على الطريقة التي نعلم بها أطفالنا: في الأصل تم إنشاء المدارس لاستيعاب التقويم الزراعي حتى يتمكن الأطفال من العودة إلى المنزل للعمل في الحقول في الصيف، وحتى اليوم، تعتمد نماذج التدريس إلى حد كبير على إعداد الطلاب للوظائف الصناعية، على الرغم من أن هذه الحاجة عفا عليها الزمن.
أشارت دراسةٌ حديثة إلى أن حياتنا الرقمية تحرمنا من الاستمتاع باللقاءات مع الأصدقاء وجهًا لوجه.